21‏/10‏/2013

نظريات تحريضية تعودنا عليها

ولا زال مصرا على زرع الحقد والكراهية والاستعلاء على غيره

ولا زال مصرا على تحرير عيلبون من اهلها (الفلول = زعران بالمصري)

هذا المقطع المثير للاشمئزاز من خطابه يوم امس:



ولا زال مصرا على النظرية الاستعلائية:



وهذا المقطع نتركه من دون تعليق، لأنه هجوم غير مسبوق على كتلة الجذور:

 



وكما يبدو، فهذه المرة ينتقل المنظر من دور مرسي الى دور السيد المسيح، ويقول لأكرم انت بطرس الرسول.
قمة التعالي. قمة المسخرة.



بعد كلو هاذا، قررتو لمين تصوتو؟

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق