ولا زال مصرا على زرع الحقد والكراهية والاستعلاء على غيره
ولا زال مصرا على تحرير عيلبون من اهلها (الفلول = زعران بالمصري)
هذا المقطع المثير للاشمئزاز من خطابه يوم امس:
ولا زال مصرا على النظرية الاستعلائية:
وهذا المقطع نتركه من دون تعليق، لأنه هجوم غير مسبوق على كتلة الجذور:
وكما يبدو، فهذه المرة ينتقل المنظر من دور مرسي الى دور السيد المسيح، ويقول لأكرم انت بطرس الرسول.
قمة التعالي. قمة المسخرة.
بعد كلو هاذا، قررتو لمين تصوتو؟